الصور النمطية في مجتمعاتنا العربية عن المثليين

هوموفوبيا
ثقافة ومجتمع

#1

نحن كمجتمع عربي وشرقي لدينا صور نمطية ومسبقة عن كل شئ ،سواء من خلال الحديث ومايقال او من خلال عادات المجتمع او بعض التجارب الشخصية او تجارب اشخاص اخرين.
ومن وجهة نظري ان الصور النمطية هي طريقة سهل لتعريف الاشياء او الاشخاص في مجتمعنا وهي معرفة حددت سلفاَ من قبل الاحرين ،،في حين ان الواقع والحقيقة دائماً ماتكون عكس تلك الصور التي رسمها لنا مجتمعنا والاخرين.

واود ان اطرح عليكم سؤالأ :ماهي الصور النمطية عنا نحن كمثليين داخل مجتمعنا ؟

بالنسبة لي مثلاً اسمع ان :المثليين اشخاص غير طبعيين او مرضى، ومزدوجي الجنس هم اشخاص لديهم تشويش في ميولهم الجنسية( حتى من المثليين انفسهم).
الاشخاص من اصول افريقية لايمكن ان يكونوا مثلي الجنس(كأن المثلية امتياز للعرق الابيض فقط).

وانتم؟


#2

المثلي كله أنوثة و المثلية مسترجلة أو مجنونة و معقدة نفسيا.الصورة النمطية قد صدرها لنا الإعلام و المجتمع و أعتقد أيضا انا أثرت علينا بشكل مباشر سواء في صورة تجعلنا نملأ تلك القولبة أو نقاومها بطريقة مبالغ فيها و عنيفة.

و بالنسبة لما ذكرته ٫ان المثليون يجب أن يكونو بيض…لم تكن هذه الثورة في خيالي أبدا.حتى سن معينة و بعدها مررت بمرحلة الرفض لهذه الصورة النمطية لأنه لا يوجد غير الغرب البيض من يقومون بالإفصاح عن هويتهم،وكثير ممن هم مختلفي الميول الجنسية او الجندرية ممكن يعانون من الإضطهاد بسبب لونهم ،مابالك اذا هم مثليون ،مثيلات،أو أيا كان…


#3

الحل الوحيد لتغير تلك الصورة التي يحملها المجتمع عن المثليين و المثلية الجنسية هو الصدوع بالقول و الجهر به من خلال توضيحات علمية و أدبة تثبت ذلك . و الحل اللآخر و لكنه غير فعال هو أن تنشر هنه الأفكار في السر


#4

تصور المجتمعات العربية للمثلية هو ذالك شخص المخنت المتشبه بالنساء كل شئ في انتوي كلامه ملابسه طريقة في المشي صوته افكاره كل شئ وماا لا يعرفونه انه هناك اشخاص بكامل رجولتهم ولا يختلفونا عن رجال المغايرين الا في ميولهم العاطفي و الجنسي