كيف للشخص ذو الميول الجنسي المختلف، التأقلم مع محيط لا يعترف به
الميول الجنسي بين الحيرة، الحذر و المجهول
المجتمع لا يعترف بالمثليه لانه سلوك شخصى حتى لو نظرت اليه انه شئ رائع ودا
من وجهة نظرالمثلى اما المجتمع تجد منهم مثلى ولا يعترف بالمثلية امام الناس
ولكن بينه وبين من يشاركه المثلية حب وعشق بدون حدود والتفاهم بين الطرفين
يذيد الحب بينهم
قال الشاعر عبد العزيز الديريني:
إِذَا ضَاقَ صَدْرُكَ مِنْ بِلَادٍ
تَرَحَّلْ طَالِبًا أَرْضًا سِوَاهَا
عَجِبْتُ لِمَنْ يُقِيمُ بِدَارِ ذُلٍّ
وَأَرْضُ اللهِ وَاسِعَةٌ فَضَاهَا
فَذَاكَ مِنَ الرِّجَالِ قَلِيلُ عَقْلٍ
بَلِيدٌ لَيْسَ يَعْلَمُ مَا طَحَاهَا
فَنَفْسُكَ فُزْ بِهَا إِنْ خِفْتَ ضَيْمًا
وَخَلِّ الدَّارَ تَنْعَى مَنْ بَنَاهَا
فَإِنَّكَ وَاجِدٌ أَرْضًا بِأَرْضٍ
وَنَفْسُكَ لَمْ تَجِدْ نَفْسًا سِوَاهَا
مشيناها خُطىً كُتِبَت علَينا
ومَن كُتِبَت علَيهِ خُطىً مشاها
وَمَنْ كَانَتْ مَنِيَّتُهُ بِأَرْضٍ
فَلَيْسَ يَمُوتُ فِي أَرْضٍ سِوَاهَا