ما يربطنا
هي طبيعتنا
كرامتنا
شخصيتنا
محبتنا
وتقبلنا لبعضنا البعد
ما يربطنا
هي روحنا
حمضنا
فننا
انظارنا
و كلامنا الطيب لبعضنا البعض
لغتك ليست لغتي
ربما لهجتك مغايرة للهجتي
لك دينك و لي دين… ربما ديننا هو نفسه
انت سوي؟ فتلك طبيعتك
يا سيد
الناس لا يرمون الحجر عليك
او يتهمونك بالكفر
او يتمنون لك الموت
لانك سوي
يا سيد
انا مثلي؟ فتلك ايضا طبيعتي
الناس يرمون على حجر الكره و الحقد
عند معرفتهم الحقيقة
الناس ينعتونني بالكافر
و لا يوقنون كم من ذنب اقترفوه هم طلة يوم كامل
يتمنون لي الموت بل يجرؤون على محاولة قتلي
ناسين ان الله ربما يكتب لي عيشا كريما رحيما طويلا لي في الدنيا اأو حتى الاخرة
لاني مثلي يا انسان
لمت على شئ مغروز في روحي
لمت على تركيبة حمضي النووي
يا سيد
اتعلم انك انسان!
فأنا كذلك!
لنعش كإخوة
فقط لشبهنا في الطبيعة الانسانية
يا…
اخي
ما رأيك ان تصبح اخي؟ انت انسان، اليس كذلك؟
Strong
#1
hasouna
#4
كلمات مختصرة وبين سطورها فلسفة رائعة تنبع من الحرمان العاطفى
واضع لها عنوان صرخة الحرمان العاطفى والجنسي
Rgaa
#6
مشكلتك إذا جاز لنا أن نطلق عليها مشكلة لها حل وحيد هو أن نتلاقى ونتراحم بدرجه أكبر وأكثر…فأغلبنا ليس على مستو ى المسئولية من التعامل بقوانين الموقف ودون إسفاف أو الخارج عن المألوف بالكلام وبالفعل
تنظر فى فيديوهات المثليين ألأجانب تلاحظ قمة الجد وتتم الممارسة بهدوء ونظام أيمانآ. منهم أن مايتم هو عمل لأشباع حاجة وايس هزلآ
شئ من الجدية وشئ من ألألفة بيننا وبين بعضنا
hasouna
#10
الحقيقة لما تكون من القلب بتبقي هى الصدق الحقيقي ونحن نضع هنا ما في قلبنا
بدون خوف او لف ودوران لان حقيقتنا منتشرة كما ريح الزهور في بساتين الحب
المفقود