للأسف تندرج المثليه تحت اسم الفسوق ونشر الدعارة ودعوى لرذيلة او لترويج لها في معظم القوانين البلدان العربية
وفي ضل غياب المنظمات المجتمع المدني التي تتبنى الدفاع عن حقوق المثليين ولتوضيح أن المثليه الجنسيه لا تعني هذه المصطلحات السابقة ولا تمد لها بصله
أن معظم القوانين في الدول العربيه التي لها قانون وضعي اغلبها قوانين لا تجرم المثليه بشكل صريح لكن هناك قوانين تستخدم لنفس الغرض وتعاقب مجتمع الميم
اما الدول التي لها دستور و قوانيين مأخوذة من الشريعة الإسلامية فهناك قوانيين تجرم المثليه بشكل صريح بل هناك قوانين تعاقب ب القتل في بعض البلدان العربيه
فلابد من وجود منظمات وناشطين لدفاع و التوعية وضغط لتغيير الحال
لكن للأسف سآخذ الموضوع وقت كثير و الى حينها يتعرض أفراد مجتمع الميم الى كافة أشكال التمييز و التعنيف والأذى وربما قد يخسر حياته لمجرد انه مثلي