اجمل شئ ان الانسان يلبى رغباتة الجنسية مع وجود حب متبادل ولسة لتفريغ الغريزة فقط فالحب يجعل العملية الجنسية لها مذاق خاص
الحقيقة المرة التى يشعر بها السالب
وصفك رائع… احساس مهين انك تحس انك اداة اتفريغ شهوة الاخر من غير ما بديك حقك من المشاعر… اللي لو ادهالك حتديلو اكتر من اللي هو بيعيشوه معاك
مش كل موجب كده . صحيح انا موافقك ان الاغلبيه بقت كده بس صدقني لسه في ناس يهمها لمسه الايد والحنان اكتر من انه يفضي شهوته . دور وحتلاقيه بس متفضلش مع حد بيستهلك مشاعرك بالطريقه دي . لان دي متبقاش متعه ده عذاب
احساس مؤلم جدا انك تعطى مشاعرك لمن لايستحق وتستمر فى ازلال نفسك بفرضية انك لن تجد غيره انت بذلك تقتل مشاعرك وتهدر ادميتك
حتي النموذج الذي ذكرته هو نموذج اكثر جمالًا من الموجود في الحقيقة
فقدرته علي ان يجعلك تشعر بتلك المشاعر هي اجمل ما يهديه الرجل لسالب
اروع ما في الرجل الموجب هو ان يستطيع ان يمنحك ذلك الاحساس بالاحتواء و الامتلاك و الاستلام و قليل جدا من يستطيع ذلك
ليس معنى أن دورك فى الجنس سالب انك مجرد أداة لتفريغ الشهوة ليس اكثر، اعذرنى فيما أقول فلست أقصد التقليل منك و لكن انت من تسمح بأن يُستغل جسدك فقط دون المراعاة لمشاعرك و ما تحتاجه من وجود العلاقة فى الأساس من حب و حنان و إهتمام و الشعور بقربك من الحبيب بالسكون و الطمأنينة. لا تقبل إلا من يستحق أن يكون معك فقط فالحب ليس مجرد جنس و اتمنى لك التوفيق و السعادة .
حقيقه مؤلمه
من اجلها اصبحت ابحث عن تبادل وسالب حتى لو كانت متعته اقل لانه لا يجيد دوره لكنه يكون اكثر مشاعر
المثلى السالب أكثر معاناة من المثلى الموجب لأن ثقافتنا العربية كما تهين المرأة وتجعلها هى الحلقة الأضعف وعلى الموجب أن يمارس عليها ذكوريته وساديته وعنفه واسغلاله ويعرضها للإذلال ويعتبرها أقل شأنا من الذكر فهى نفس الثقافة التى تترسخ فى عقل الموجب تجاه السالب …
أنا كسالب اقدر أقول ان كل ده صحيح ، وحسيت فيه تماما . ولكني ما اعتبروش حقيقة مرة ، يمكن لاني مش مهتم بعلاقة مثلية عاطفية ، فقط مثلية جنسية إمتاعية بشكل امن مريح ومتفاهمين عليه انو فقط لغرض الاستمتاع مش اكثر. ممكن بالنسبة لي أنا بعتبرها حقيقة حلوة جدا بالنسبة لي لما اعرف اني قدرت أمتع الراجل للنهاية وإنو ح يرجع لي مرة تانية . ده أجمل شعور لما السالب يشوف رسالة من موجبه او يسمع موجبه بقوله أشوفك الأسبوع الجاي .
الأمر هو ما تسمعش منه تاني، علشان كده عودت نفسي اني ما اتوقعش غرام وهيام